شعر البرعي – هل ترجع الدار بعد البعد انسة
شربت كأس الهَوى العذري من ظمأ وَلذلي في الغَرام العسل وَالنهل فَليت شعري وَالدنيا مفرقة بين الرفاق وأيام الورى دول هلْ ترجعُ الدَّارُ بعدَ البعدِ…
شربت كأس الهَوى العذري من ظمأ وَلذلي في الغَرام العسل وَالنهل فَليت شعري وَالدنيا مفرقة بين الرفاق وأيام الورى دول هلْ ترجعُ الدَّارُ بعدَ البعدِ…
هلْ ترجعُ الدَّارُ بعدَ البعدِ آنِسَة ً و هلْ تعودُ لنا أيَّامُنا الأُوَلُ يا ظاعِنينَ بقلبي أينما ظَعَنُوا و نازِلينَ بقلبي أينما نَزَلوا تَرَفَّقوا بفؤادي…
وَما شيءٌ بأعظم من جسوم مفرقة وأَرواح تلاقى فَكَم سمح الهوى بدمي وَدَمعي وَكلفني بكم وَلَها وشاقا وأمرضني وأضرم نار وَجدي وَذلك مذهب الحب اِتفاقا…
مالي معَ اللهِ فيِ الدارينِ منْ سببٍ إلاَّ الشهادة َ أخفيها وأبديها وسيلة ٌ لي عندَ اللهِ خالصة ٌ عنْ كلِّ مالاَ يؤديها أؤديها تجارة…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.