شعر الأحوص الأنصاري – أغار عليها أن تقبل بعلها
لَعَمرك أَنِّي حين أكنِي بِغَيرِها وَأتركُ إِعلاناً بِها لَصَبورُ أَغارُ عَلَيها أَن تُقَبِّلَ بَعلَها لَعمرُ أَبِيها إِنَّني لَغَيورُ — الأحوص الأنصاري
لَعَمرك أَنِّي حين أكنِي بِغَيرِها وَأتركُ إِعلاناً بِها لَصَبورُ أَغارُ عَلَيها أَن تُقَبِّلَ بَعلَها لَعمرُ أَبِيها إِنَّني لَغَيورُ — الأحوص الأنصاري
وما الشِّعرُ إلا حِكْمَةٌ من مؤلِّف بمنطقِ حقٍّ أو بمنطقِ باطلِ — الأحوص
مَا سُمِّيَ القَلْبُ إِلاَّ مِنْ تَقَلُّبِهِ والرَّأيُ يصرفُ، والأهواءُ أطوارُ – الأحوص الأنصاري
وَمُستَخبِرٍ عَن سِرِّ لَيلى رَدَدتُهُ بِعَمياءَ مِن رَيّا بِغَيرِ يَقينِ – الأحوص
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.