شعر ابن هانئ الأندلسي – سرى وجناح الليلِ أقتم أفتخ
لَئِن كَانَ هَذَا الحُسنُ يُعجَمُ أسطُراً لأنْتِ الّتي تُمْلينَ والبدرُ يَنسَخ ثكلْتُكِ شَمْساً من وَرَاء غَمامَةٍ وجَنّةَ خُلْدٍ دونَها حالَ بَرزَخ فإنْ تسأليني عن غليلٍ…
لَئِن كَانَ هَذَا الحُسنُ يُعجَمُ أسطُراً لأنْتِ الّتي تُمْلينَ والبدرُ يَنسَخ ثكلْتُكِ شَمْساً من وَرَاء غَمامَةٍ وجَنّةَ خُلْدٍ دونَها حالَ بَرزَخ فإنْ تسأليني عن غليلٍ…
سَلَا قَبلَ وَشْكِ النَّوَى مُدنِفًا أقَضَّتْ مَضَاجِعُهُ فَاشتَكَى وَ رَاعى النُّجومَ فَأَعشَيْنَهُ فَبَاتَ يَظُنُّ الثُّريَّا السُّهَى ضُلُوعٌ يَضِقنَ إِذا مَا نَحَطنَ وَ قَلبٌ يَفِيضُ إِذَا…
ولم أجِد الإِنسانَ إِلا ابن سعيِه فمن كان أسعَى كان بالمجدِ أجدرا وبالهمةِ العلياءِ يرقَى إِلى العُلا فمن كان أرقَى هِمَّةً كان أظهرا ولم يتأخرْ مَن…
إمسحوا عن ناظري كحلَ السُّهادْ وانفضُوا عن مضْجعي شوك القَتادْ أو خذوا منّي ما أبقيتمُ لا أُحبُّ الجسْمَ مسلوبَ الفؤاد هل تجيرونَ محبَّاً منْ هوى…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.