شعرابن سهل – أهواه حتى العين تألف سهدها
أهواهُ حتى العينُ تألفُ سُهدَها فيهِ وتطربُ بالسقامِ جوارحي يا هل درى جفني غذاة َ وداعه قدرَ الرزية ِ بالمنامِ النازحِ و الصدرُ أنَّ القلبْ…
أهواهُ حتى العينُ تألفُ سُهدَها فيهِ وتطربُ بالسقامِ جوارحي يا هل درى جفني غذاة َ وداعه قدرَ الرزية ِ بالمنامِ النازحِ و الصدرُ أنَّ القلبْ…
قَلبُ المُعَنَّى مِن خَيَالِكَ مَا خَلاَ وَالنَّومُ بَعدَكَ يَا حَبيبِي ما حَلاَ فأنَا الَّذِي بِهُيَامِهِ وَغَرَامِهِ أهوَاكَ يَا قَمَراً عَلى رَأسِ المَلاَ — ابن سهل…
بأبي جُفُونُ مُعذِّبي وجُفوني فهي التي جلَبَت إلَيَّ مَنُوني ما كنتُ أحسَب أنّ جَفني قبلَها يقتادُني مِن نظرةٍ لِفُتونِ يا قاتلَ اللهُ العيونَ لأنها حكمتْ…
وما أنتَ إلاَّ فِتنة ٌ تَغْلِبُ الأُسى .. وتفعَلُ بالألحاظِ فِعلَ المهنّد. – ابن سهل الأندلسي
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.