شعر ابن زيدون – سلوتم وبقينا نحن عشاقا
يا عَلقِيَ الأَخطَرَ الأَسنى الحَبيبَ إِلى نَفسي إِذا ما اِقتَنى الأَحبابُ أَعلاقا كانَ التَجارِي بِمَحضِ الوُدِّ مُذ زَمَنٍ مَيدانَ أُنسٍ جَرَينا فيهِ أَطلاقا فَالآنَ أَحمَدُ…
يا عَلقِيَ الأَخطَرَ الأَسنى الحَبيبَ إِلى نَفسي إِذا ما اِقتَنى الأَحبابُ أَعلاقا كانَ التَجارِي بِمَحضِ الوُدِّ مُذ زَمَنٍ مَيدانَ أُنسٍ جَرَينا فيهِ أَطلاقا فَالآنَ أَحمَدُ…
قُل لِمَن دانَ بِهَجري وَهَواهُ لِيَ دينُ يا جَواداً بِيَ إِنّي بِكَ وَاللَهِ ضَنينُ أَرخَصَ الحُبُّ فُؤادي لَكَ وَالعِلقُ ثَمينُ يا هِلالاً تَتَرا أَهُ نُفوسٌ…
أُسِرُّ عَلَيكِ عَتباً لَيسَ يَبقى وَأُضمِرُ فيكِ غَيظاً لا يَبيتُ وَما رَدّي عَلى الواشينَ إِلّا رَضيتُ بِجَورِ مالِكَتي رَضيتُ — ابن زيدون
وَقَد تُسمِعُ اللَيثَ الجِحاشُ نَهيقَها وَتُعلي إِلى البَدرِ النِباحَ كِلابُ إِذا راقَ حُسنُ الرَوضِ أَو فاحَ طيبُهُ فَما ضَرُّهُ أَن طَنَّ فيهِ ذُبابُ — ابن…
أَلَم تَعلَم بِأَنَّ الدَه رَ يُعطي بَعدَما يَمنَع وَأَنَّ السَعيَ قَد يُكدي وَأَنَّ الظَنَّ قَد يَخدَع وَكَم ضَرَّ اِمرِأً أَمرٌ تَوَهَّمَ أَنَّهُ يَنفَع — ابن…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.