شعر ابن خفاجه – وأهيف قام يسقي
وَأَهيَفٍ قامَ يَسقي وَالسُكرُ يَعطِفُ قَدَّه وَقَد تَرَنَّحَ غُصناً وَاِحمَرَّتِ الكَأسُ وُردَه وَأَلهَبَ السُكرُ خَدّاً أَورى بِهِ الوَجدُ زَندَه فَكادَ يَشرَبُ نَفسي وَكُدتُ أَشرَبُ خَدَّه…
وَأَهيَفٍ قامَ يَسقي وَالسُكرُ يَعطِفُ قَدَّه وَقَد تَرَنَّحَ غُصناً وَاِحمَرَّتِ الكَأسُ وُردَه وَأَلهَبَ السُكرُ خَدّاً أَورى بِهِ الوَجدُ زَندَه فَكادَ يَشرَبُ نَفسي وَكُدتُ أَشرَبُ خَدَّه…
اللَيلُ إِلا حَيثُ كُنتَ طَويلُ وَالصَبرُ إِلّا مُنذُ بِنتَ جَميلُ وَالنَفسُ ما لَم تَرتَقِبكَ كَئيبَةٌ وَالطَرفُ مالَم يَلتَمِحكَ كَليلُ — ابن خفاجة
وَلَم أَرَ كَالنِفاقِ شَكاةَ غِرٍّ وَلا كَدَمِ الوَريدِ لَهُ دَواءَ — ابن خفاجه
أَوَجهُكَ بَسّامٌ وَطَرفِيَ باكي وَعَدلُكَ مَوجودٌ وَمِثلِيَ شاكي وَتَأبى اِهتِضامي في جَنابِكَ هِمَّةٌ تَهُزُّكَ هَزَّ الريحِ فَرعَ أَراكِ وَقَد نامَ مِنّي ظالِمٌ لِيَ ذاعِرٌ فَيا…
وَقَبَّلتُ رَسمَ الدارِ حُبّاً لِأَهلِها وَمَن لَم يَجِد إِلّا صَعيداً تَيَمَّما — ابن خفاجة
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.