شعر إبراهيم ناجي – ما أضيع الصبر في جرح أداريه
ما أضيع الصبر في جُرحٍ أداريهِ أريد أَنْسَى الذي لا شيء يُنسيهِ وما مجانبتي من عاش في بصري فأينما التفتتْ عيني تلاقيهِ ! — إبراهيم…
ما أضيع الصبر في جُرحٍ أداريهِ أريد أَنْسَى الذي لا شيء يُنسيهِ وما مجانبتي من عاش في بصري فأينما التفتتْ عيني تلاقيهِ ! — إبراهيم…
لا تبكها ذَهَبَت ومات هواها في القلبِ متسعٌ غَداً لِسواها أحببتُها وطويتُ صفحتَها وكم قَرَأَ اللبيبُ صحيفةً وطواها يا شاطئَ الأَحزانِ كم مِن موجةٍ هَبها…
إن الليالي التي في العمر منك خلتْ مرت يبابًا، وكانت كلها عقما تلفَّتَ القلبُ مكروبًا لها حسرا وعض من أسف إبهامَه ندما — إبراهيم ناجي
كلانا عليل فلا تجزعي ودمعك تسبقه أدمعي وإن كان بين ضلوعك نار فنار الصبابة في أضلعي وإن كان نجم هنائك غاب فنجم هنائيَ لم يطلع…
طوى السنين وشق الغيب والظلما برقٌ تألق في عينيك وابتسما يا ساري البرق من نجمين يومض لي ماذا تخبئ لي الأقدار خلفهما أجئت بي عتبات…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.