شعر أبو تمام – سلام على من لا يردّ سلامي
سَلامٌ عَلى مَن لا يَرُدُّ سَلامي وَمَن لا يَراني مَوضِعاً لِكَلامِ وَماذا عَلَيهِ أَن يُجيبَ مُسَلِّماً وَلَيسَ يُقَضّى بِالسَلامِ ذِمامي — أبو تمام
سَلامٌ عَلى مَن لا يَرُدُّ سَلامي وَمَن لا يَراني مَوضِعاً لِكَلامِ وَماذا عَلَيهِ أَن يُجيبَ مُسَلِّماً وَلَيسَ يُقَضّى بِالسَلامِ ذِمامي — أبو تمام
وَرِزْقَكَ لا يَعَدُوكَ إِمَّا مُعَجّل عَلَى حَالِهِ يَوْمًا وَإِمّا مؤخر فَلا تَأَمَنِ الدُّنْيَا وَإِنْ هِيَ أَقْبَلَتْ عَلَيْكَ فَمَا زَالَتْ تَخُونُ وَتَغْدُرُ فَمَا تَمَّ فِيهَا الصَّفْو…
وَمَا تَذَكَّرْتُهُ إِلا وَكَانَ لَهُ فِي دَاخِلِ القَلْبِ صَوَّارٌ يُصَوِّرُهُ وَلا غَضِبْتُ عَلَيْهِ ثُمَّ أَلْحَظُهُ إِلا رَضِيتُ وَقَامَ الحُبُّ يَعْذِرُهُ — أبو تمام
البَينُ جَرَّعَني نَقيعَ الحَنظَلِ وَالبَينُ أَثكَلَني وَإِن لَم أُثكَلِ ما حَسرَتي أَن كِدتُ أَقضي إِنَّما حَسَراتُ نَفسي أَنَّني لَم أَفعَلِ — أبو تمام
نَقِّلْ فُؤادَكَ حَيثُ شِئتَ مِن الهَوى مالحُبُّ إلاّ للحَبيبِ الأوَّلِ كَمْ مَنزِلٍ في الأرضِ يألفُهُ الفَتى وحَنينُهُ أبداً لأوَّلِ مَنزِلِ — أبو تمام
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.