شعر أبو العلاء المعري – قد فاضت الدنيا بأدناسها
قَد فاضَت الدُنِّيا بِأَدناسِها عَلى بَراياها وَأَجناسِها وَالشَرُّ في العالَمِ حَتّى الَّتي مَكسِبُها مِن فَضلِ عِرناسِها وَكُلُّ حَيٍّ فَوقَها ظالِمٌ وَما بِها أَظلَمُ مِن ناسِها…
قَد فاضَت الدُنِّيا بِأَدناسِها عَلى بَراياها وَأَجناسِها وَالشَرُّ في العالَمِ حَتّى الَّتي مَكسِبُها مِن فَضلِ عِرناسِها وَكُلُّ حَيٍّ فَوقَها ظالِمٌ وَما بِها أَظلَمُ مِن ناسِها…
القلبُ كالماءِ، والأهواءُ طافيةٌ عليه، مثلَ حَبابِ الماءِ في الماءِ منه تنمّت ويأتي ما يغيّرها، فيُخْلِقُ العَهدَ من هندٍ وأسماءِ والقولُ كالخلقِ، من سَيْءٍ ومن…
متى يَتقضّى الوقتُ واللهُ قادرٌ فـ نسكنُ في هذا الترابِ ونهدأُ؟ — أبو العلاء المعري
أفِيقوا أفِيقوا يا غُواةُ! فإنما دِياناتكمْ مكرٌ من القُدَماء أرادُوا بها جَمعَ الحُطام فأدركوا وبادوا وماتتْ سُنّةُ اللؤماء – أبو العلاء المعري
إيّاكَ والخمرَ، فهي خالبةٌ، غالبةٌ، خابَ ذلك الغَلَبُ خابيةُ الرّاح ناقةٌ حفَلَت، ليس لها، غيرَ باطلٍ، حلَبُ – أبو العلاء المعري
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.