حَنَّ قَلبي مِن بَعدِ ما قَد أَنابا
وَدَعا الهَمَّ شَجوُهُ فَأَجابا
فَاِستَثارَ المَنسِيَّ مِن لَوعَةِ الحُب
بِ وَأَبدى الهُمومَ وَالأَوصابا
— عمر بن أبي ربيعة
— عمر بن أبي ربيعة
إن المكارم لا يلقن بواحد ولَوَ انهن شددن بالأرباض ويردن آخر لا يرِمْنَ فِناءه ولوَ انهن فصِلن بالمقراض سَفَرَت لَك الأَيَّامُ عَن وَجَنَاتِهَا وَ رَنَتْ
مَا كُنتُ أَترِكُ ثَارِي قَطُّ قَبلَهُمُ لَكِنَّهم دَخَلُوا مِن حُسنِهِم حَرَما يَقسُو الحَبِيبَانِ قَدرَ الحُبِّ بَينِهِمَا حَتَّى لَتَحسَبُ بَينَ العَاشِقَينِ دَمَا وَ يَرجِعَانِ إِلى خَمرٍ
وَمَا كُنْتُ ذَا غَيٍّ، وَلَكِنْ إِذَا الْهَوَى أصابَ حليمَ القومِ أصبحَ غاويا إِلَى اللَّهِ أَشْكُو نَظْرَة ً مَا تَجَاوَزَتْ حمى العينِ حتى أوردتني المهاويا رَمَيْتُ
بَكى حُرَيبٌ فَوَقِّرهُ بِتَعزِيَةٍ ماتَ اِبنُ نِهيا وَقَد كانا شَريكَينِ تَفاوَضا حينَ شابا في نِسائِهِما وَحَلَّلا كُلَّ شَيءٍ بَينَ رِجلَينِ أَمسى حُرَيبٌ بِما أَسدى لَهُ
خَليلَيَّ لا وَاللَهِ ما القَلبُ سالِمٌ وَإِن ظَهَرَت مِنّي شَمائِلُ صاحِ وَإِلّا فَما بالي وَلَم أَشهَدِ الوَغى أَبيتُ كَأَنّي مُثقَلٌ بِجِراحِ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في
أَقامَ هَوى صَفِيَّةَ في فُؤادي وَقَد سَيَّرَت كُلَّ هَوى حَبيبِ لَكِ الخَيراتُ كَيفَ مُنِحتِ وُدّي وَما أَنا مِن هَواكِ بِذي نَصيبِ أَقولُ وَعُروَةُ الأَسَدِيُّ يَرقى
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات