أَمَا وَهَوى ً عَصَيْتُ لَهُ الْعَوَاذِلْ لابن حيوس

أَمَا وَهَوى ً عَصَيْتُ لَهُ الْعَوَاذِلْ لابن حيوس

أَما وَهَوىً عَصَيتُ لَهُ العَواذِل

لَقَد أَسمَعتَ نُصحَكَ غَيرَ قابِل

وَما سَمعي إِلى العُذّالِ مُصغٍ

وَلا قَلبي عَنِ الأَحبابِ ذاهِل

وَلَو أَنصَفتَ لَم تُنكِر وُقوفي

عَلى طَلَلٍ بِذاتِ الضالِ ماثِل

— ابن حيوس

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر عامة

قد يعجبك أيضاً

أمن تذكر جيران بذي سلم

أمِنْ تَذَكُّرِ جِيران بِذِي سَلَمٍ مَزَجْتَ دَمْعاً جَرَى مِنْ مُقْلَةٍ بِدَمِ أمْ هَبَّتْ الريحُ مِنْ تِلْقاءِ كاظِمَةٍ وأوْمَضَ البَرْقُ فِي الظلْماءِ مِنْ إضَمِ فما لِعَيْنَيْكَ…

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

تعليقات