شارك هذا الاقتباس

‎أميرةٌ … سلطانةٌ

‎بالقصرِ… كيف تُخطفُ؟!

‎أسوارها مرصودةٌ

‎حراسها سهواً غفوا

‎حايلتهم بالأنغُمِ

‎ناموا كَنومِ أكثمِ

‎لا تقلقي وابقي معي

‎نامي بمهدِ أضلعي

‎تزيني…

‎أَبيني لؤلؤ الفمِ

‎وَلْتعذريْ تَلَعثُمي

‎سمراءُ حين تبسمي

‎تَضيعُ منّي الأحْرفُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في مشاركات الأعضاء

انضم إلى مجتمع عالم الأدب

منصّة للشعراء والكتاب ومتذوقي الشعر والأدب
تابع عالم الأدب على الشبكات الاجتماعية

مشاركات الأعضاء:

أنذرتَهم ولكن!

أعطيتَ مِن دمكَ الكثيرْ حتى تحشرجتِ الصدورْ وبذلتَ ، لم تكُ مُقتِراً وبكيتَ بالدمع الغزير أنذرتَ كل مُعربدٍ ونصحتَ بالصوت الجهير لم تخش بأساً ،

البكائية النحوية – رثاء النحوي!

الكل يفنى ، ثم يبقى الباري والمُلكُ – كل الملك – للقهارِ كتبَ الفناءَ على الخلائق كلها والكل رهنُ مشيئة الجبار وتنوعت صورُ الحُتوف لحكمةٍ

اخترنا لك هذه مجموعة من الاقتباسات الشعرية الملهمة:

شعر أبو تمام - إذا كنت في فكري وقلبي ومقلتي

شعر أبو تمام – إذا كنت في فكري وقلبي ومقلتي

عَلَى ثِقَةٍ مِنْ أَنَّنِي بِكَ مُدْنَفُ صَدَدْتَ وَأَيُّ النَّاسِ بِي مِنْكَ أَعْرَفُ إِذَا كُنْتَ فِي فِكْرِي وَقَلْبِي وَمُقْلَتِي فَأَيُّ مَكَانٍ مِنْ مَكَانِكَ أَلْطَفُ — أبو

شعر ابن عبدون - مررت على الأيام من كل جانب

شعر ابن عبدون – مررت على الأيام من كل جانب

مَرَرتُ عَلى الأَيّامِ مِن كُلِّ جانِبٍ أُصَعِّدُ فيها تارَةً وَأصَوِّبُ يَنمُّ بِيَ الثَغرانِ صُبحٌ وَصارِمٌ وَيَكتُمني القَلبانِ نَقعٌ وَ غَيهَبِ — ابن عبدون معاني المفردات:

اقتباسات و مقولات فلسفية عميقة:

قصائد ودواوين شعر قد تعجبك أيضاً:

ديوان الشريف الرضي
الشريف الرضي

رائعات أخفهن ثقيل

رائِعاتٌ أَخُفُّهُنَّ ثَقيلُ وَخُطوبٌ أَدَقُّهُنَّ جَليلُ وَرَزايا تَهفو لَهُنَّ حُلومٌ راسِياتٌ وَتَستَزِلُّ عُقولُ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الشريف الرضي، شعراء العصر العباسي، قصائد

ديوان الشاب الظريف
الشاب الظريف

دمع تناثر عقده

دَمْعٌ تَنَاثَرَ عِقْدُهُ وهَوَىً تَحكَّم عَقْدُهُ يا للْهَوى مِنْ مُعْرِضٍ يَصِلُ التَّعتُّب صَدُّهُ لَوْلَا مُدامَةَ رِيقِهِ مَا مَالَ سُكْراً قَدُّهُ ثَغْرٌ يُبَاحُ شَهيدُهُ فَعلامُ يُحْمَى

ديوان صفي الدين الحلي
صفي الدين الحلي

كذا فليصبر الرجل النجيب

كَذا فَليَصبِرِ الرَجُلُ النَجيبُ إِذا نَزَلَت بِساحَتِهِ الخُطوبُ يَسُرُّ النَفسَ ثُمَّ يُسِرُّ حُزناً يَضيقُ بِبَعضِهِ الصَدرُ الرَحيبُ وَيُبدي البَأسَ لِلأَعداءِ كيلا تُؤَنِّبَهُ الشَوامِتُ أَو تَعيبُ

لا يمكن حفظ اشتراكك. حاول مرة اخرى.
لقد تم اشتراكك بنجاح.

اشترك في القائمة البريدية ليصلك كل جديد

كن متابعاً أولاً بأول، خطوة بسيطة لتصلك شروحات وقصائد بشكل اسبوعي

تعليقات

الاعضاء النشطين مؤخراً