شعر محمد مهدي الجواهري – أكلما عصفت بالشعب عاصفة
أكُلما عَصفتْ بالشعبِ عاصفةٌ
هوجاءُ نستصرخُ القُرطاسَ و القلما ؟
هل أنقذَ الشامُ كِتاب بِما كتبوا
أو شاعِر صانَ بغدادَ بِما نظما ؟
— محمد مهدي الجواهري
قد يعجبك أيضاً
القصيدة المحمدية (معارضة لقصيدة البوصيري المحمدية)
محمدٌ صنعة المهيمن الحكَمِ محمدٌ مِنحة المليك ذي النعمِ محمد رحمة للعالمين أتتْ محمد أفضلُ الأعراب والعَجم محمد أعظم الرجال مِن مُضر محمد خير من…
جدارية لمحمود درويش
هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…
محمد أشرف الأعراب والعجم
مُحَمَّدٌ أَشْرَفُ الأعْرَابِ والعَجَمِ مُحَمَّدٌ خَيْرٌ مَنْ يَمْشِي عَلَى قَدَمِ مُحَمَّدٌ باسِطُ المَعْرُوفِ جَامِعَةً مُحَمَّدٌ صاحِبُ الإِحْسانِ والكَرَمِ مُحَمَّدٌ تاجُ رُسْلٍ اللهِ قاطِبَةً مُحَمَّدٌ صادِقُ…
ابني سيف هذه تحيتك
السيفُ تحسُده على المضا الكتبُ إذ ليس في حَدّه هزلٌ ولا لعبُ بيضُ الصفائح لا سُودَ الصحائف من تهويلهن تني الشكوكُ والريب لم تُحْنِ هامتها…
ألغاز شعرية! (مع الحل)
عاش قبل الإسلام ستين عاماً ثم بعد الإسلام ستين أخرى شاعرُ (المختار الحبيب) ، ويكفي أن جبريل له ألانَ الشعرا ****************** ((حســــــان بن ثابت الأنصاري))…
تعليقات