وَلولا خيالٌ في الدُّجى مِنكَ عادَني
لَذابَ مَعَ الأَنفاسِ قَلبٌ بِأضلُعي.
— بدر شاكر السياب
— بدر شاكر السياب
يا قاسيَ البُعدِ كيف تبتعدُ إني غريبُ الفؤاد مُنفردُ إن خانني اليومُ فيك قلتُ غداً وأين منّي ومن لقاك غَدُ إنَّ غداً هُوَّةٌ لناظرها تكاد
ما بالُ لَيلِيَ لا تَسري كَواكِبُهُ وَطَيفُ عَزَّةَ لا يَعتادُ زائِرُهُ مَن لا يَنامُ فَلا صَبرٌ يُؤازِرُهُ وَلا خَيالٌ عَلى شَحطٍ يُزاوِرُهُ ياساهِراً لَعِبَت أَيدي
مَا أَقْرَبَ اليَأسَ مِنْ رَجائي وَأبعدَ الصَّبرَ مِنْ بُكائي يَا مُذْكِيَ النَّارِ في فُؤادي أَنْتَ دَوائي وأنْتَ دَائي — ابن عبد ربه الأندلسي معاني المفردات
أَيُّ رَسمٍ لِآلِ هِندٍ وَدارِ دَرَسا غَيرَ مَلعَبٍ وَمَنارِ وَأَثافٍ بَقَينَ لا لِاِشتِياقِ جالِساتٍ عَلى فَريسَةِ نارِ وَعِراصٍ جَرَت عَلَيها سَواري ال ريحِ حَتّى غودِرنَ
خَليلَيَّ إِنَّ العُسرَ سَوفَ يَفيقُ وَإِنَّ يَساراً في غَدٍ لَخَليقُ ذَراني أَشُب هَمِّي بِراحٍ فَإِنَّني أَرى الدَهرَ فيهِ فُرجَةٌ وَمَضيقُ وَما كُنتُ إِلّا كَالزَمانِ إِذا
لما استكن الكرى في كل ناظرة وبات جفن من الواشي به شرِقا سرى إليَّ على خوفٍ يحاذره زور أتى تحت جنح الليل منسرقا أخفى من
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات