أَفدي الحَبيبَ الَّذي لَو كانَ مُقتَدِراً
لَكانَ بِالنَفسِ وَالأَهلينَ يَفديني
يا رَبِّ قَرِّب عَلى خَيرٍ تَلاقينا
بِالطالِعِ السَعدِ وَالطَيرِ المَيامينِ
— ابن زيدون
— ابن زيدون
الأَرضُ أَوسَعُ مِن دارٍ أُلِطُّ بِها وَالناسُ أَكثَرُ مِن خِلٍّ أُجاذِبُهُ أُعاتِبُ المَرءَ فيما جاءَ واحِدَةً ثُمَّ السَلامُ عَلَيهِ لا أُعاتِبُهُ وَلَو أَخَفتُ لَئيمَ القَومِ
إني أرى العمر في عينيكِ مغفرة.. قد ضل قلبي فقولي.. كيف أهديه – فاروق جويدة Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر شوق
يا نفسُ دُنياكِ تُخْفِي كُلَّ مُبْكِيةٍ وإنْ بَدَا لكِ منها حُسنُ مُبْتَسمِ فُضِّي بتَقواكِ فاها كلّما ضَحِكَتْ كما يُفَضُّ أذَى الرَّقْشاءِ بالثَّرَمِ لا تَحْفِلِي بجنَاها
لأن أصلِّي كصلاة الفُرسِ للَهِ والنجم وعينِ الشمسِ أو أن أصلي من وراء قَسِّ قُرانُهُ تمجيدُ روح القُدس أحْسن عندي من صلاة الخمس خَلْفَ رباحٍ
ما كُنتُ أَحسِبُني جَباناً قَبلَ ما لاقَيتُ لَيلَةَ جانِبِ الأَنهارِ لَيثاً كَأَنَّ عَلى يَدَيهِ رِحالَةً جَسِدَ البَراثِنَ مُؤجَدَ الأَظفارِ لَمّا سَمِعتُ لَهُ زَمازِمَ أَقبَلَت نَفسي
يا صاحبَ الحسن البديعِ تركْتني يعقوبَ جانسَ ضرّه أيُّوبا شعري بحسنك لا يزالُ مشبباً يصف الأسى وبنارِه مشبوبا لولا امْتداح محبِّ دينِ الله ما فارقت
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات