أُعَلِّــلُ النَّفْسَ بِالآمالِ أَرْقُبُهَا
ما أَضْيَقَ العَيْشَ لَولَا فُسْحَةُ الأَمَلِ
لم أرتضِ العيشَ والأيامُ مقبلةٌ
فكيف أرضى وقد ولَّتْ على عَجَلِ
— الطغرائي
— الطغرائي
وَعَهدي بِلَيلى وَهيَ ذاتُ مُؤَصِّدٍ تَرُدُّ عَلَينا بِالعَشِيِّ المَواشِيا فَشَبَّ بَنو لَيلى وَشَبَّ بَنو اِبنِها وَأَعلاقُ لَيلى في فُؤادي كَما هِيا إِذا ما جَلَسنا مَجلِساً
أَقولُ لقلبي كلَّما ضامهُ الأَسى إذا ما أبيتَ العزَّ فاصبرْ على الذُّلِّ برأيكَ لا رأيي تعرَّضتُ للهوى وأَمرِكَ لا أَمري وفِعلكَ لا فِعْلي وجدْتُ الهوى
وَمَا ذَكَرَتْهَا النَّفْسُ إِلَّا تَفَرَّقَتْ فَرِيقَيْنِ: مِنْهَا عَاذِرٌ لِي وَلَائِمُ فَرِيقٌ أَبَى أَنْ يَقْبَلَ الضَّيْمَ عَنْوَةً وَآخَرُ مِنْهَا قَابِلُ الضَّيْمِ رَاغِمُ — كثير بن عبد
أَما وَالَّذي لَو شاءَ لَم يَخلُقُ النَوى لَئِن غِبتَ عَن عَيني لَما غَبتَ عَن قَلبي يُوَهِّمُنيكَ الشَوقُ حَتّى كَأَنَّني أَناجيكَ مِن قُربٍ وَلَم يَكُ عَن
فقل لجذام قد جذمتم وسيلة إلينا كمختار الرداف على الرحل Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الكميت بن زيد، شعراء العصر الأموي، قصائد
تَنَسَّكتَ بَعدَ الأَربَعينَ ضَرورَةً وَلَم يَبقَ إِلّا أَن تَقومَ الصَوارِخُ فَكَيفَ تُرَجّي أَن تُثابَ وَإِنَّما يَرى الناسُ فَضلَ النُسكِ وَالمَرءُ شارِخُ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات