فَما كُلُّ ذي لُبٍّ بِمؤتيكَ نُصحَهُ
وَما كُلُّ مؤتٍ نَصحَهُ بِلبيبِ
وَلَكِن إِذا ما استَجمَعا عِندَ واحِدٍ
فَحقٌّ لَهُ مِن طاعَةٍ بِنَصيبِ
وَإِنَّ امرَءً قَد جَرَّبَ الناسَ لَم يَخف
تَقَلُّبَ عَصرَيهِ لَغَيرُ لَبيبِ
— أبو الأسود الدؤلي
— أبو الأسود الدؤلي